طالما رددْتْ :
سَئِـمَ صَدْرِيْ مِـنْ حُزْنٍ تَمَرَغَ فِيـِه ...
وَمِنْ دَمْعٍ وَجَدْ الطَرِيقَ إلَـىْ جِفْنَيْ ...
أَبْكـِيْ ...
وَكَيْفَ لِـيْ أَنْ لاَ أَبْكِي وَالدَمْعُ م‘ ـخْلُوقَاً لِيُزَيْنَ عَيْنَـايْ ...؟؟؟
إِكْتَسَتَاْ هُمـا بِلَوْنِ السَوَآدْ ...
كَيْفَ لاَ أَبْكِيْ وَأنَا اَشْعُر بِقسْوَة الحُزْن وَهوَ يَتَغَلْغَلْ فِـي عُ ـرُوقِي ...
فَهُـو كَالَدمِ لِي ...
بَعْد أَنْ تَهيَأتْ لـهُ شَرايِيِنْ حَياتِـيْ كَمَمَرْ ...
يَسْـلُك مِنْهاَ لِمَا تَبَقَـى مِـنْ رُفَاتِيْ ...
الخميس، 21 يناير 2010
شغف الحـــزن
مرسلة بواسطة ريم عبدالله في 2:08 م
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق