ما زلت أحلم باستعادة تفاصيلي الغابرة
عبر بوابة الشمس ، ومغارات القصيدة ، كيف لي أن أعبر عما بداخلي ، والحرف سافر
عبر قوافل التيه ، يبحث عبر ثنايا المستحيل ، عن
لحظة هدوء...!؟لم أكن أعرف السفر بعد ، سفني احترقت ، والقناص اقتنص الحلم ،
واغتال ما تبقى من نبض القلب...قيل لي ذات مرة ، ما
أصعب أن تعيش كما تريد...عرفت الآن ، لماذا الحلم محاصر ، ولماذا السفر شاق
وطويل...!
0 التعليقات:
إرسال تعليق